فضمت بين حروفه شعلة حب ..
ولمسات عميقة غريبة …
هذا التحليل يتضمن قصة الحجر والنار….
“اعتبرنا أنه قربنا ع نار وزتينا الحجر فيا فأنطفت النار وضل الحجر “
خلينا نحلل ونشبه ونحكي…
معقول الحجر يقدر يطفي النار؟
اكيد لا …
لأن الحجر بيعبر عن القساوة….
الحجر عبارة عن ⬅️ذكرى…
الحجر عبارة عن ⬅️وجع….
الحجر عبارة. عن ⬅️ماضي ..
رح نشبه الحجر للقلب….
والقلب قد ما يقسى النار مستحيل تحرقه …لأنه القلب متل الصورة يلي بتنرسم بصميمنا متل لوحة….لأن العقل بس يختبر حاله….رح يعّرف القلب المصير ..
من هون منكون اختبرنا الحجر ..
بس النار يلي بتلمسنا لو قد ما قربت ع آخر شريان مستحيل تحرقنا لأن قلبنا بعدو عم يمشي دقاتو ع نبض الذكرى …
والذكريات بتكون بذاتا مرحلة صعبة يمكن نقطع فيا بفرح …
ويمكن بحزن ويمكن بس نقطع بنص هالمرحلة نمسك الحجر تيلين لآخر كلمة ممكن نقولا أو نذكرا ساعتا بتكون متل الكبريت يلي بيولع وما بينطفي …
من هون فينا نقول …
أنه الحجر كان عبرة …
والنار لمسة وذكرى ..
فما ضروري بعض الاشيا يلي ممكن تنزت علينا أو تجرب تجرحنا تإذينا يمكن تلمسنا بس ضميرنا يجرب يقتلا وما نحس فيا …
لا هيك اختصرنا العبرة وحللنا..
تتنهي القصة بكلام كتير غريب ..
“لو قد ما حاولنا نحرق حبنا فيين رح تضل ملامحن ذكرى عم تلمس روحنا تنطفي الجرح يلي انكوى سطور ماضينا …”