ملفات هامة على مكتب محافظ الإسكندرية..إشغالات وسرقات وفساد وأولويات بالجملة
تقرير – محمد البسيونى
تولي منذ أيام قليلة الفريق احمد خالد حسن منصب محافظ مدينة الإسكندرية والتى تقع غرب مصر على ساحل البحر الأبيض المتوسط بعد ما حلف اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي.
وفى كل وتلك هناك قرابة ٢٠ ملف من أهم الملفات التي تشغل الرأي العام السكندرى وتشغل المواطن السكندري مما تمثل قنابل موقوتة .
وتعد أبرز هذه الملفات ملف إنعدام رؤية البحر للمواطنين مما يعد ده المكان الوحيد للسكندريين للترفيه عن أنفسهم.
ويليه ملف القضاء علي الإشغالات وخاصة سوق اللاجتييه التابع لحي وسط وللأسف متواجد بداخله كثير من الاشغالات لاتعد ولا تحصي .
القضاء علي الاشغالات بشارع شعراوي التابع لحي شرق
لأن الشارع من أهم الشوارع الحيويه لأنه بعد خطوات فيلا مدير الأمن خاصة وأن الشارع يقطن فيه كثير من التنفذيين .
هذا بالإضافة للقضاء علي الاشغالات بشارع القاهره التابع لحي منتزه اول وازالة السوق والباعه الجائلين لأنه من بضعهة أشهر تم اشتعال عماره ولم تتمكن سيارات الإسعاف أو المطافئ والشرطة الوصول لها من كثره الإشغالات .
وكذا القضاء علي الإشغالات بشارع المعهد الديني التابع لحي منتزه ثاني
وللاسف هناك تنعدم الحركه المروريه نهائيا ومن بضعه أشهر تم اشتعال عماره ولم تتمكن دخول الإسعاف أو المطافي من كثره الاشغالات وعلي اثرها توفي طفلين .
وكذا القضاء علي الاشغالات بشارع البيطاش والهانوفيل
التابع لحي العجمي حيث تتواجد كميه اشغالات لاحصر لها تعوق حركة المرور .
هذا بالإضافة إلى إشغالات سوق الطيور الفادح بسوق باب عمر باشا بمحطة مصر و الواضحة وضح النهار والتى على مرآى ومسمع من جميع وكل الأجهزة التنفيذية والإدارية والرقابية .
وما يستتبع ذلك وتلك من سرقات فادحة للتيار الكهربائى وتعاطى وتجارة المخدرات على قارعة الطريق.
هذا بالاضافه ملف المرور والذى يتطلب التنسيق مع إدارة المرور
للتنسيق وعمل لجنه ثابته من المرور للقضاء علي التكاتك المتواجده بشارع ٤٥ كورنيش وبشارع اسكندر ابراهيم وشارع ونجت .
هذا مع إعادة النظر في توقيت قرار الغلق المحلات لأن لمحافظه الاسكندريه بالأخص بها أماكن سياحيه .
مع النظر فى ملف حالات الإشغالات في الشوارع الرئيسية وحالات البناء العشوائي خصوصا في العزب والنجوع.
وملف ارتفاع حالات الفساد في المحليات .
وحل مشكله التكدس بالمئات في التأمين الصحي بعيادات التأمين الفرعية والمستشفيات التابعة له .
هذا مع فتح ملفات المشروعات الهامة المتوقفة والمتعطلة بأنحاء المدينة من مشروعات مد شبكات المياة او شبكات الصرف الصحى خاصة بقطاعات غرب المدينة .
هذا وفتح ملف الرقابة والمتابعة للأسواق والأسعار والمخابز والتجار والتلاعبات والتجاوزات خاصة فى شأن الأوزان والجودة والوقاية الصحية خاصة بما تشهده مخابز قطاعات غرب وأقص غرب الإسكندرية.
هذا بالإضافة لملف النظافة والذى يشهد تراجعا بالأخص بالمناطق المترامية الأطراف والعشوائية والغير متمعة بالخدمة ويتم تحصيل من المواطنين بها مقابل للخدمة دون وجودها بشكل وهمى .
ناهيك عن شبكات التيار الكهربائي المتهالكة والتى تنذر بكوارث ووفيات فى فصل الشتاء فى ظل غرق مناطق بعينها بقطاعات غرب الإسكندرية بمياه الشتاء وتجمعاتها فى ظل اهتمام الجهات المعنية بتجمعات المياه بالأماكن والميادين العامة والمرئية للمسؤولين دون غيرها .