أكرم ناجي: أعشق النقذ البناء و يوتيوب هوايتي
أكرم ناجي تمييز في الإنتقاذ والحكم على الجيد من الرديء، وهو خبير في مجال النقد السينمائي حيث خلق جدلا واسعا في السوشيال ميديا
كان لنا هذا الحوار الشيق معه
!عرف الجمهور المغربي عليك اكثر
إسمي أكرم ناجي مصري مقيم في الامارات بشتغل senior manager promo producer ومذيع بقنوات زى وتطبيق وياك
ويوتيوبر في وقت فراغي و ناقد
متى بداءت مشوارك الفني ؟
كانت بدايتي سنة ٢٠١٠ مونتير في قناة المحور بمصر
وكيوتيوبر ومذيع من ٢٠١٧ بتغطيتي مهرجان دبي السينمائي. حيث دخل ت اليوتيوب بمحظ الصدفة فأنا شخص يبدي رأيه والحمدلله حاليا الفنانين وصناع الموسيقى يهتمون بي ومعظمهم أصدقائي وده شرف ليا
من المتعارف عليه ان النقاد العرب يعيشون صراعات تافهة بينهم ماهو موقفك من هذه الصراعات ؟وهل تخفي من خلالها مبرراتشخصية ام احترافية ؟
ليست بصراعات تافهه بل هي نوعيات من النقاد.
فمثلا ناقد يجامل فنانا حتى لو كان العمل أو الأغنية لا يستحق المجاملة
وهناك ناقذ مُحنك يبدي رأيه بصراحة ،وهذا النوع غير محبوب
انا نوع ثالث وأبدي رأيي حتى مع أصدقائي و بإحترام ولا أجامل أحدا
لما ينتقد الناقذ؟
لأن الناقد لا تعجبه الناس بمجملها . فمثلا لو إنتقدت عمل أغنية لفنان معين لم يرقني فجمهوره سيهاجمني أوقلت أنها جميلة سأنتقذ من جمور تاني سيقول أنني أجامله.
في نظرك هل هناك صراعات بين النقاذ الاجانب ؟
لا أظن ذلك لكل رأيه سواء لغرض ما او لأنه يجامل أحدا.
نرى انه في السنوات الاخيرة ,عمد معضم النقاذ على انشاء قنوات علو اليوتوب او انشاء مدونات شخصية ،مارايك بها ؟ وهل حققت الهدف المطلوب ؟
لا أرى نفسي ناقدا بل مؤثرا لأي أبدي رأيي بشكل إحترافي ومحترم فمعظم الذين إنتقتمه بشكل سلبي أصحابي.
لا أتوفر على ملايين المتابعين فعندما يكون لك أكتر من ٨٠ الف متابع على الفيسبوك منهم ٢٠ الف فنان. فهذا يكفيني
والهدف من قناتي على اليوتيوب ليس الربح. بل إيصال رأيي لأكبر شريحة من الناس ايا كان معي او ضدي
لماذا نطلق لقب الناقذ الكبير !ما المقصود من هذا الوصف ؟وهل تحظى بحصة منها ؟
الناقد الكبير لقب يطلق على شخصية لها من الخبرة مايفوق عمري مثل الصحفيين مثلا أما أنا. شخص مؤثر للناس وللفنانين
هل هناك حقيقي ومزيف في النقذ السينمائي ؟
بالطبع فالحقيقي مذاع صيته بحناكته و دقة عمله أما المزيف يهتم بالمشاهدات وأشياء أخرى
ماهي طموحاتك بالوسط ؟
بلا حدود طموحي.لدي افكار كتيرة جدا تصلح لبرامج وأتمنى أن أحاور فنانين ميجا ستارز. لان اسئلتي تعتمد على رأي الجمهور الحقيقي. ليست كأسئلة البرامج التقليدية
ماهي الظغوطات التي تواجه الناقذ العربي ؟
من الصعب إبدا رأييك بكل حرية و لكن من الضروري أن يتوفرعلى اللباقة الكافية و أن ينتقد الناس في اطار محترم وذكي
كلمة اخيرة لمحبيك عبر مجلة The Buzz
شكر خاص لكل من يتابعني وأتمنى دائما أكون عند حسن ظن الناس. وكلمة تقال لي من كل الفنانين. (اوعى تتغير ) وأأكد عبركم أني لن أتغير أبدا