أكد المهندس محمد عفيفي رئيس شركة “وى كونست للبرمجيات “في حواره في برنامج أسرار والنجوم المذاع علي قناه shc والتي تقدمه الاعلامية أسرار الجمال وأن هدف الشركة هي خدمة بيزنيس ابلكيشن بمسمي المحلات التجارية الصيدليات والسوبر ماركت وهذا هو الهدف المتخصصين فيه وعشنا حياتنا كلها معا.
وأضاف بأن تعريف إسم الشركة” وى كونست بان وى” بمفردها نحن وكلمة كونست هي إختصار لكلمة كونستر وهي بمعناها الشامخ المستمر القوى واختارتا هذا الاسم للعمل في المرحلة القادمة وأن نكون متميزين .
وأشار أن فوائد البرامجيات وأضررها وأن اختراع الكمبيوتر للقيام بعمليات دقيقه مينفعش الانسان يقوم بها وممكن يقوم بها ولكنها عملية طويلة ومعقدة وفي الاخر تعتمد علي عمليات حسابية معقدة جدا وان الكمبيوتر يعمل علي توفير الوقت والمجهود ويوفر معامل الدقة.
ومن هنا بدأت التطبيقات والبرمجيات وأن أقسام البرمجيات مثل الملتي ميديا تشتغل عليها أفلام و
أغاني وفي حاجات مثل السوشيال ابلكيشن التي دخلت في حياتنا مثل الفيس بوك والتويتر وتطبيقات للمعرفه نفسها مثل اليوتيوب وجوجل كروم الذى بدا يوفر الاجابات علي كل الأسئلة وفي تطبيقات للبيزنس مثل المصانع أو شركة وأن الدولة محتاجة لعمل تطبيقات و لعمل العمليات الحسابية وعملية حفظ واسترجاع للبيانات وان انواع البرمجيات مختلفة ومتوسعة جدا ومتشعبة.
وانذر فأيده عظيمة مثل بيزنس ابلكيشن في منها ذو الفوائد ترفهية مثل السوشيال ميديا والمواقع التي تصل الانسان لمعرفه معينة.
وأوضح أن تاثير الكمبيوتر علي الاسرة المصرية تأتي من فكرة الافراط وأن مثل الافراط في الاكل يجعل الاصابه بالامراض والافراط في السهر يصاب بالامراض وان فكرة البرميجيات هي من خلال التواصل الاجتماعي.
وان الحاجات مثل عامل الادمان وان المشكلة في نوع الادمان لهذه الوسيلة وان عامل الادمان الحقيقي لشخص كبير في السن و أولياء الامور يتركون الاطفال لمثل ذلك الوسيلة يحملون الذنب ان ميقدروش يدفعون ثمن ذلك وان فكره الاطفال يدخلون في الامراض النفسية مثل التوحد او عدم التواصل مع اهاليهم وعدم قدرته علي التعبير عن نفسه .
وأن أولياء الامور يقصرون تجاه أبنائهم ومن فينا يعرف تطبيق فاميلي اكونت وان التطبيق يسمح عمليه التعامل مع الابن من خلال البرامج الذى يشغلها ويجب علي الاسره مراقبه اطفالهم لمثل تلك الوسائل الالكترونيه .
وتابع بأنه منشي لصفحة للخدمات الاجتماعية خاصة بالاسرة المصريه والمراقبة لابناء من خلال التعامل مع الموبايل وان مواجهه المشكله يجب ان يتوافر عامل الحل لذلك المشكلة.
وان العالم بيتجه لعصر المعرفة لاتخاذ قرارات سليمة وأن الصين إنتصرت علي الكورونا بتلك الوسائل المعرفية والتكنولوجية من خلال محاصرة المرض وعدم محاصرة المعلومات يجعلها بلا قيمة وأن تكنولوجيا المعلومات أصبحت هي أساس الحياة وأن الدولة تعمل مبادرات عديدة وأن الشركه من أشهر البرمجين ومحللين نظم في العالم .
وأن الدوله تتجه نوع التوجه لعمل الممكنة واننا في بداية المشوار الذى ياخذ وقت ومتاكد اننا سنعدى في كتير وخصوصا اننا نكلم علي فكر وان الاغاني الجميله كانت فيها تكلفه لانها كانت مثل البرمج الذى يبحث عن خيال لنجاح تلك الفكره وان الفكره نفسها غير مكلفة وان الدولة تعمل علي فكرة الميكنة لكل مؤسساتها والدخول لعصر المعرفة.