ولا تزال التكهنات لكن العيون مغمضة للأبد…. عامان على رحيل سريديفي
بقلم علا سمير _ القاهرة

في مثل هذا اليوم 25 فبراير منذ عامان ، استيقظ عشاق بوليوود والهند على خبر رحيل نجمة النجمات و جميلة الجميلات صاحبة أجمل عيون واعلى اجر في بوليوود، أعلى حتى من اميتاب باتشان.
سريديفي
اسم يحمل صورة خاصة كلها موهبة من نوع خاص وخفة ظل وشقاوة، صورة عند الكثيرين من عشاق بوليوود لها مكانها الهام والخاص في ألبوم ذكريات النستولوجيا.

لم يكن رحيلا عادي فكما عاشت أسطورة ماتت أسطورة يحف خبر موتها الغموض
غرقت سريديفي في حوض استحمام احد الفنادق في دبي،
والى الان لاتزال التكهنات هل كان حادث ام قضاء وقدر واذا كان حادث من المستفيد من قتلها، ولماذا، هل بسبب ثروتها؟ ممكن
لكن الحقيقية المؤكدة انها رحلت في الخمسين من عمرها وان أجمل عيون اغمضت للأبد .
