The Buzz Magazine
The Buzz Magazine
تصفح الوسم

خالد بركات

صدى الكلمات..الفرق بين الواعظ والعارف بالله..

لا يمكنك تعليم أحد أي شيء، بل فقط مساعدته على العثور على المعرفة داخل نفسه.. قال كمال جنبلاط : ففي فعل المعرفة نشاط نور العقل، ويربط الإنسان بوجوده الكياني وبوجود العالم الذي هو جزء لا يتجزأ منه في المقابلة والمشاركة والإنبثاق

صدى الكلمات..الحياة قناعة وإيمان..

يهديها لكم..صديقكم خالد بركات.. كيف يفتقر من اعتقد ان الله حظه.. كيف يستوحش من كان الله انيسه.. فلن يذل عبد من كان الله عزه.. ولا أجمل من قول الحمدلله والحمد له وحده.. من أنقى ما كتب بإيمان عن القناعة والحياة.. كان يسير

صدى الكلمات..لا تتمنى حياة أحد..

يهديها لكم..صديقكم خالد بركات.. سلامٌ لمن يحملون أرواح إيجابية مع الجميع..ودائماً متصالحون مع ذاتهم ومع الآخرين..ويبتسمون بصفاء ولا يحملون حقداً ولا حسداً.. قبل أن تحكم على الناس بأشكالهم.. أنظر إلى ما في داخلهم..

صدى الكلمات..الوعي والشقاء..!!

بقلم خالد بركات.. بحالة الشقاء والقلق والتوتر واللاوعي..التي نعيشها، وقبل أن نفقد وعينا الكامل..نسأل هل الوعي مرادف للشقاء..؟؟!!لربما هذا السؤال يراودنا ونحتار بالجواب..!!فجمعت أراء قلة قليلة من المفكرين والأدباء.. دوستويفسكي :

صدى الكلمات..ما هو الوطن ..؟؟

بقلم خالد بركات.. في ظلّ كل ما يحصل، نسأل ما هو الوطن..؟؟ما هو الوطن : سؤال اتناقشه مع الأصدقاء..في مكان وزمانوكنت قد سألت نفسي قبل ذات السؤال..وكان الجواب مشترك بيني وبين صديقي..كيف لكل انسان أن يحب وطنه المؤمن به..؟؟وأتمنى أن

صدى الكلمات..لنقرأ من كتاب أدب الحياة..

بقلم خالد بركات.. الأخلاق لا تباع ولا تشترى ولا تصنعالأخلاق هي هبه يعطيها الله لمن يحبالأخلاق هي تاج الأحاديث بين الناس..وتظهر حتى في ملامحه دون أن يتكلم..ولنكن بأخلاقنا دائماً الأجمل.. نحن نعيش في أسوأ عصر في التاريخ..نحن نعيش

صدى الكلمات..المعرفة الحقيقية..!!

يهديها لكم..صديقكم خالد بركات.. إذا عثرتَ على المعرفة والسّلام الداخليّ فكلّ الضوضاء الّتي في الخارج لن يسمعَها قلبُك ..ما يعني أن الحقيقة هي المعرفة الصحيحة للواقع الذي يمكن أن يكون موضوعاً للبحث.. كلمات راقية منطقية راقت لي

صدى الكلمات..القراءة والكتابة ثروة..!!

يهديها لكم..صديقكم خالد بركات.. لا تقرأ كما يفعل الأطفال ليتسلوا.. أو كما الطامحون من أجل التعلم.. بل إقرأ لتعيش، فالقراءة حياة.. غوستاف فلوبير.. من أجمل وأروع القصص الواقعية الثقافية.. أهدي هذه القصة لكل من يقرأ