” حملة تُكاد مُمنهجة على الإعلامية هبة الزياد تنتهي بالإعتذار للأخيرة “

شنت حملة من الشائعات ضد الإعلامية هبة الزياد، حيث انتشرت مؤخرا شائعة زواج هبة عبر السوشيال ميديا.
وقد اصبحت السوشيال ميديا اليوم، الفيروس الذي يصيب الوعي الثقافي، و انهدر إلى مستوى القاع.
ومن ناحيتها أعربت هبة الزياد عن شدة غضبها، لأن مثل تلك الشائعة قد حياتها الشخصية، لانها لا تزال عزباء .
ولم تكن تلك الواقعة الأولى، حيث ان اعتاد بعض رواد السوشيال ميديا الانسياق وراء الانباء مجهولة المصدر، وذلك لان ليس لديهم وعي ثقافي كافي، وانما ياخذون تلك الأنباء بطريقة الهرج والمرج، والتي تتسبب في مشكلات عديدة لا يعترف بها رواد السوشيال ميديا.
هذا وقد نوهت الاستاذة هبة في عدد كبير من الصحف اكثر من مرة بان مانشر كان مجرد انترو تمثيلي تعبر عن سطحية الطلاق بمصر وليس له علاقة بحياتها الشخصية .
وكان العديد من الشخصيات العامة حذرت بعدم الانسياق وراء تلك الأنباء، ويكون المصادر من وسائل الإعلام والصحافة، حيث أن عليهم رقابة عكس السوشيال ميديا الذي لا يجد رقيبا عليه.
الإعتذارات المقدمة للإعلامية هبة الزياد نفي خبر زواج هبة الزياد
وكانت النتيجة في ذلك انتشار تلك الشاءعة السخيفة، والتي انتهت بالإعتذار، ومن تواضع الإعلامية هبة الزايد، قبلت الإعتذار.