ساعة أوديمار بيغه “رويال أوك (جمبو) إكسترا-ثين أوبن ووركد” الجديدة
احتفالاً بالذكرى السنوية الخمسين على إطلاق ساعة “رويال أوك” والتي سيتم الاحتفال بها في 15 أبريل / نيسان 2022، تقدمُ أوديمار بيغه جيلاً جديداً تماماً من ساعة “رويال أوك (جمبو) إكسترا – ثين أوبن ووركد“.
تتوفر هذه الساعة إما بالفولاذ المقاوم للصدأ، أو بالذهب الوردي عيار 18 قيراط. في هيكلها ذي القياس 39 مم تحتضن حركة جديدةً مخصصة فائقة النحافة ومهيكلة بأعمال التخريم – كاليبر 7124 – وقد جُهِّزَت بكتلة متأرجحة للتعبئة الأوتوماتيكية مخصصة لهذه الذكرى، إذ تظهر عليها عبارة “50 سنة – 50 years “، ويمكن رؤيتها من خلال الغطاء الخلفي المصنوع من الكريستال السافيري.
يجسّد تصميم الساعة ذو الطابع المعاصر للغاية، قراءة المصنع الجديدة وإعادة التأويل الأكثر إبداعاً للتقنيات القديمة العريقة التي تتناغم مع روح رويال أوك التي لا تعرف المساومة والتي لا هوادة فيها.
ساعة رويال أوك “جمبو”
فائقة النحافة، المُخرّمة والمهيكلة
تعود بحركةٍ جديدة وتصميمٍ مُعاصر
تُقدّمُ الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة، أوديمار بيغه، جيلاً جديداً تماماً من ساعة “رويال أوك – جمبو – إكسترا ثين أوبن وورك” (الرقم المرجعي: 16204) بمناسبة الذكرى السنوية الخمسين على إطلاق ساعة رويال أوك.
تتوفر الساعةُ الجديدة إما بالفولاذ المقاوم للصدأ أو بالذهب الوردي عيار 18 قيراط، وتحتضن في داخلها حركة المصنع الأوتوماتيكية الجديدة المخصصة، والمخرّمة وفائقة النحافة، كاليبر 7124، بالإضافة إلى كتلة التعبئة الأوتوماتيكية المتأرجحة (روتور)، الموسومة “50 – سنة” في إشارةٍ إلى الذكرى، والتي يمكن رؤيتها من خلال الغطاء الخلفي للهيكل، المصنوع من الكريستال السافيري الشفاف.
يُجسد تصميم الساعة المعاصر للغاية إعادة تفسير المصنع الأكثر إبداعاً للتقنيات القديمة العريقة التي تتناغم مع روح رويال أوك التي لا تعرف المساومة.
تتوفر ساعة “رويال أوك (جمبو) إكسترا – ثين أوبن وورك” بالفولاذ المقاوم للصدأ وبالذهب الوردي عيار 18 قيراط، وتحتفل بالذكرى السنوية الخمسين على إطلاق رويال أوك، مع الحركة الأوتوماتيكية الجديدة المُخرّمة والتي تضم كتلة التعبئة الأوتوماتيكية المتأرجحة (روتور) المخصصة بوسم “50 – سنة”، كما تزدهي بجمالياتٍ أنيقة تجمع ما بين التقاليد والتقنيات الرائدة. ©الصور بموافقة أوديمار بيغه
الحركة – كاليبر 7124
الميكانيكا الدقيقة والأعمال اليدوي
تَشهَدُ الساعتان الجديدتان الظهور الأول للحركة – كاليبر 7124، وهي حركة المصنع الأوتوماتيكية المُخرّمةالمُشتقة، والتي تتميّز بنحافتها الفائقة، والتي تمد بطاقتها وحركتها الطرازات التي أُصدِرَت حديثاً، ذات الرقم المرجعي 16202.
تم تطوير كلتا الحركتين بالتوازي معاً، مما يعني أن موقع وهندسة المُكوّنات المختلفة التي جُهِزَت بها كلتا الحركتين قد تم تصوُّرُها وتصميمها بدقة منذ البداية وذلك للحصول على نسخة مُخرّمة متناسقة ومتوازنة.
تقدّمُ الحركة – كاليبر 7124 كلّاً من الدقة والأداء وخبرة أعمال التخريم والهيكلة بالإضافة إلى النحافة الفائقة، دون أن يكون هناك أيّ تنازلات لأي من مميزاتها على حساب الأخرى، حيث تحتوي هذه الحركة الأوتوماتيكية فائقة النحافة، التي تُشير إلى الساعات والدقائقوالتي لا تتجاوز سماكتها 2.7 مم والمُجرى عليها أعمال الهيكلة والتخريم العريقة، على طاقة أكبر من سابقتها– كاليبر 5122 (3.05 مم)، وذلك بفضل خزانٍ أكبر للطاقة (حيث النابض الرئيسي).
كما هي الحركة – كاليبر 7121، كذلك الحركة 7124 فهي مُجهّزة بكتلة متأرجحة تقوم بالتعبئة الأوتوماتيكية تتميّز بشكل المعاصر وبنحافتها، وقد رُكبَت هذه الكتلة على مَحامِل كروية تستخدم عاكِسَيْن1 تم تطويرهما ضمن المصنع لضمان التعبئة عندما تتأرجح الكتلة بالاتجاهين.
بالإضافةِ إلى ذلك، زُوِّدَت عجلة التوازن بِكِتَلِ القصور الذاتي التي أُدرِجَت مباشرةً في عجلة التوازن وذلك لتَجَنُّب الاحتكاك غير الضروري.
يتطلب طابَع الحركة الهندسي المعماري المُهَيْكَل براعةَ الحِرَفيين اليدوية والاهتمام بأدق التفاصيل. لقد قُدِّمَت أعمال التخريم والهيكلة في أوديمار بيغه في ثلاثينيات القرن الماضي، وتتألف هذه الأعمال من إزالة أكبر قدرٍ من المادة من جسور الحركة وصفيحة الارتكاز دون الإضرار بوظائفها.
يمرُّ الضوء من خلالها فيكشف عن دقةِ هذه الميكانيكية ونقاوتها.تُقطَع الأشكال الهندسية الأولية للصفيحة الرئيسية والجسور بواسطة الآلات التي تُدار بالتحكم الرقمي الحاسوبي (CNC)، قبل أن تتخذ شكلها المثالي بواسطة آلات التفريغ الكهربائي (EDM).
تُتيحُ عمليةُ التصنيع هذه إزالة كميّات صغيرة من المادة بدقةٍ متناهية حتى الوصول إلى الشكل المطلوب، ومن ثم تتم عمليات الإنهاء والزخرفة على كل مُكوِّن باستخدام تقنياتٍ قديمةٍ عريقة.
تعكِسُ الزوايا ذات الشكل V البالغ عددُها زاوية، والتي يمكن الاستمتاع بمشاهدتها من جانبَيْ الساعة، العملَ اليدوي الدقيق الذي تم إنجازُهُ والذي من غير الممكن تحقيقه إلا بهذا المستوى من الحرَفية اليدوية.
جمالياتٌ معاصِرة للغاية
جاءَت أعمال الإنهاء على هيكل وسوار ساعتَي “رويال أوك (جمبو) إكسترا – ثين أوبن وورك” تحمل توقيع المصنَع المُتَمَثِل في التناوب ما بين الصقل الساتاني الخطي والصقل اللامع على الأسطُح وصولاً إلى مشبك السوار ذي الطراز المطوي.
تكتمل نسخة الفولاذ المقاوم للصدأ بحركةٍ مُهيكَلةٍ تتناغم لونياً إذ تكتسي لون الروديوم، وتقدّم عرضاً ضوئياً متفرداً، أمّا كتلة التعبئة الأوتوماتيكية المصنوعة من الذهب الوردي عيار 22 قيراط فتزدهي بلون الروديوم أيضاً وبنقش “50 سنة –50 years” الذي سيكون على جميع ساعات رويال أوك لهذه الذكرى على مدار العام 2022، وبالمثل تمتزج مع ظلال الحركة الرمادية على الجهة الخلفية لهيكل الساعة.
يظهر التباين الدقيق البارع بفضل علامات الساعات والعقارب المصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط ومنظومة العجلات والتروس بلونها الذهبي الوردي مع عجلة التوازن التي تُطلُّ من خلال الجسور المُخرّمة، وفي بعدٍ آخر تعزز الجمالية المعاصرة أحادية اللون التي تزدهي بها هذه الساعة.
تُزاوِجُ الساعةُ المصنوعة من الذهب الوردي بين ظلالٍ لونيةٍ مختلفة، فالجسور والصفيحة الرئيسية المُخرّمة تتخذ اللون الرمادي الصخري، وتُستَكمَلُ باللون الرمادي الفاتح الذي يكتسي به خزان الطاقة المُخرّم الواقع عند موضع الساعة 11 ويكشف عن النابض الرئيسي الملفوف – وهو مصدر الطاقة الرئيسي للساعة. يُشكلُ خزانُ الطاقة ببراعةٍ صدىً للبراغي سداسية الأضلاع المصنوعة من الذهب الأبيض والتي تُثبِتُ الطوق على الهيكل.
بالإضافة إلى ذلك، تضفي عجلةُ التوازن ومنظومة العجلات والتروس ذات اللون الذهبي الوردي، اللتان تُبرِزُهما أكثر علامات الساعات والعقارب المصنوعة من الذهب عيار 18 قيراط، المزيد من العمق والضياء على الساعة.
يُوفّرُ الوزن المتأرجح، الذي يقوم بالتعبئة الأوتوماتيكية والمصنوع من الذهب الوردي عيار 22 قيراط، تبايناً مشابهاً على الجانب الخلفي لهيكل الساعة.
______________________________
1 في الحركات الأوتوماتيكية، يقوم العاكسان بتحويل اهتزاز الوزن المتأرجح بالاتجاهين إلى حركة دورانية باتجاهٍ واحد لتعبئة (انضغاط النابض الرئيسي – مصدر الطاقة)
رؤيةٌ معاصِرةٌ أكثرُ من أي وقتٍ مضى
تتأسَّسُ على حِرفَةٍ عتيقةٍ عريقة
ترتقي مع كل عِقدٍ من الزمن، حيث تضمنَتْ مجموعة رويال أوك أكثر من خمسين طرازاً يحتوي على أعمال الهيكلة والتخريم حتى اليوم، وقد جُهِّزَت بحركاتٍ مختلفة وجاءت بقياساتٍ ومواد وأساليب متعددة – وليس ذلك إلّا نتيجة لعقود عديدة من الشغف والخبرة المتوارَثة عبر الأجيال.
خلال السنواتِ الأولى من تاريخها، بقيَت الحركة – كاليبر 2120 والحركات المشتقةُ منها، بما في ذلك الحركة – كاليبر 2021، تمدّ ساعة رويال أوك الأولى بالطاقة، وبقِيَت مختفيةً عن الأنظار داخل هيكل الساعة بمختلف قياساته.
ولكن ظهور حركة الكوارتز، أدّى إلى قلب هذه الرموز، فقد حانَ الوقت لإبراز جمال الحركات الميكانيكية والكشف عنها، وكذلك عن الخبرة التقليدية المستخدمة في تشكيلها وتزيينها.
في أوائل السبعينيات من القرن الماضي، بدأ عددٌ قليلٌ من صانعي الساعات الشباب في أوديمار بيغه بإعادة اكتشاف فن أعمال الهيكلة والتخريم التي تميّزت به العلامة التجارية في الثلاثينيات والخمسينيات بتحريضٍ ومساعدةٍ ممّن يكبرونهم سناً، وفي هذا السياق رأت النور أولُ ورشةٍ مخصصةٍ لأعمال الهيكلة والتخريم.
كانت رؤيةُ المدير العام في ذلك الوقت، جورج غولاي، طموحةً فقد انطلقَت العملية بمئة نموذجٍ من أعمال التخريم والهيكلة على الحركة 2120 – وذلك ما يُعتبَرُ مهمةً شاقّةً تتطلب ما يصل إلى 150 من ساعات العمل للحركة الواحدة.
تم تسليمُ أول ساعة (الطراز 5442) في شهر نوفمبر/تشرين الثاني عام 1973، وتصنيع حوالي 30 ساعة سنوياً حتى العام 1976.
في العام 1978 أُنتِجَت 300 ساعة مُهيكلة مُزوّدة بالحركة – كاليبر 2120 داخل جدران أوديمار بيغه.
ومع حلول العام 1984، كانت ورشة العمل تضم عشرات الحرفيين المَهَرة المُكرّسين بالكامل لأعمال فنّ الهيكلة والتخريم.
ظهَرَت أعمال الهيكلة والتخريم لأول مرّة في مجموعة رويال أوك في العام 1981 بإصدار ساعةٍ على شكل قلادة، الطراز 5710BA، وتَبِعها الطراز 25636 عام 1986 الذي جُهِّزَ بحركة أوتوماتيكية فائقة النحافة تضم وظيفة التقويم الدائم وهي الحركة – كاليبر 2800/2120.
ومع ذلك، فقد رسّخَ هذا الفنّ نفسَهُ في هذه المجموعة في التسعينيات – العقد الذي شهِدَ العديد من طرازات رويال أوك المهيكلة في مجموعة متنوعةٍ من الأحجام والأساليب.
أُصدِرَ الطراز الأول “جمبو” الذي أُجرِيَت عليه أعمال الهيكلة والتخريم في العام 1992 – وهو طرازٌ فريدٌ من نوعه (14811)، حيث تم تزيين ميناء هذه الساعة بزخرفة أوك النافرة بكل دقة، وقد بيعَت هذه الساعة في المزاد العلني لدعم مؤسسة أوديمار بيغه الجديدة.
تم تقديم العديد من طرازات “جمبو” الأخرى المُهيكل والمُجهزة بالحركة فائقة النحافة – كاليبر 2120 في مجموعات صغيرة جداً حتى العام 2000. بينما ازدهَت بعض الطرازات بعقارب مرصعة بالأحجار الكريمة (على سبيل المثال: 14789، 14793، 14814)، تميّز البعض الآخر بتصميماتٍ ذات أساليبٍ مختلفة مثل الطرازين 14884 و12518 (تصميمٌ فريد للذكرى 125) الذي احتوى على مرساةٍ بحرية على خلفية من الأمواج العاصفة ومحاطةٍ بالحبال.
عادَت أعمال الهيكلة والتخريم في مجموعة “جمبو” عام 2010 مع الطراز 15305، وهذه المرّة مُزوّداً بالحركة الأوتوماتيكية – كاليبر 3129 التي تبلغ سماكتها 4.31 مم. تتباين المعالجة الغلفانية بكل أناقة مع الهيكل المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ.
وبعد ذلك بعامين أطلَقَ المصنع إصداراً محدوداً جديداً من ساعة “جمبو” باللون الرمادي الصخري مع أعمال الهيكل والتخريم للاحتفال بالذكرى السنوية الأربعين لساعة رويال أوك، واحتوى على الحركة الجديدة – كاليبر 5122 التي وُضِعَت ضمن الهيكل الأنيق المصنوع من البلاتين عيار 950. وفي العام 2014 أصدِرَت نسخة الذهب الوردي عيار 18 قيراط.
تشهَدُ هذه السنة عودة ساعة “رويال أوك (جمبو) إكسترا – ثين أوبن وورك” مرةً أخرى بحركةٍ جديدةٍ وجماليةٍ راقيةٍ تشهدُ على روح المصنع التي لا تعرفُ المساومة أو التواني.
“Born in Le Brassus, raised around the world.”
المواصفات التقنية
الحركة –كاليبر 7124 منظر خلفي.©الصور بموافقة أوديمار بيغه
رويال أوك “جمبو” إكسترا–ثين أوبن وورك / 39 مم
Royal Oak “Jumbo” Extra-Thin Openworked / 39 mm
16204ST.OO.1240ST.01
الوظائف
الساعات والدقائق
الهيكل
فولاذ مُقاوِم للصدأ. الزجاجة وغطاء الهيكل الخلفي من الكريستال السافيري المعالَج بطبقة مضادة للانعكاسات الضوئية. مقاومة الماء حتى 50 متراً
سماكة الهيكل: 8.1 مم
الميناء
حركة مُهيكلة، بلون الروديوم. عقارب رويال أوك وعلامات ساعات مُركّبة على الميناء من الذهب الوردي، مع طبقة من مادة مضيئة في ظروف الظلام. طوق داخلي بلون الروديوم.
فولاذ مقاوم للصدأ مع مشبك أوديمار بيغه – الطراز المطوي.
مواصفات حركة الساعة
أوتوماتيكية – كاليبر 7124
القطر الإجمالي 29.6 مم (12 ¾ خط)
السماكة الإجمالية 2.7 مم
عدد الأحجار الكريمة 31
عدد المُكوّنات 211
احتياطي الطاقة الأدنى المضمون 57 ساعة
تردُّد اهتزاز عنصر التوازن 4 هرتز (28.800 هزة في الساعة)
Royal Oak “Jumbo” Extra-Thin Openworked / 39 mm
16204OR.OO.1240OR.01
الوظائف
الساعات والدقائق
الهيكل
ذهب وردي عيار 18 قيراط. الزجاجة وغطاء الهيكل الخلفي من الكريستال السافيري المعالَج بطبقة مضادة للانعكاسات الضوئية. مقاومة الماء حتى 50 متراً
سماكة الهيكل: 8.1 مم
الميناء
حركة مُهيكلة، باللون الرمادي الصخري. عقارب رويال أوك وعلامات ساعات مُركّبة على الميناء من الذهب الوردي، مع طبقة من مادة مضيئة في ظروف الظلام. طوق داخلي باللون الأسود.
السوار
ذهب وردي عيار 18 قيراط مع مشبك أوديمار بيغه – الطراز المطوي.
مواصفات حركة الساعة
أوتوماتيكية – كاليبر 7124
القطر الإجمالي 29.6 مم (12 ¾ خط)
السماكة الإجمالية 2.7 مم
عدد الأحجار الكريمة 31
عدد المُكوّنات 211
احتياطي الطاقة الأدنى المضمون 57 ساعة
تردُّد اهتزاز عنصر التوازن 4 هرتز (28.800 هزة في الساعة)
البيان الصُحفي والصور، على الرابط
https://audemarspiguet.picturepark.com/Go/Kpt7vm6J
انضموا إلى الحوار
@AudemarsPiguet
تابعونا على:
#AudemarsPiguet
Facebook https://www.facebook.com/audemarspiguet
Instagram https://www.instagram.com/audemarspiguet
LinkedIn https://www.linkedin.com/company/audemars-piguet
Pinterest https://www.pinterest.com/audemarspiguet/
Twitter https://www.twitter.com/AudemarsPiguet
Weibo https://e.weibo.com/audemarspiguetchina
Youku https://i.youku.com/aptvofficial
YouTube https://www.youtube.com/c/audemarspiguet
أوديمار بيغه – Audemars Piguet
أوديمار بيغه واحدةٌمنأقدمالشركاتالمُصنِّعةللساعاتالراقيةالتيلاتزالتُدارمنقبلالعائلتيناللتينقامتا بتأسيسها (أوديمار وبيغه). مقرّها في لوبراسّو منذ عام 1875، لقد قامت الشركة برعاية أجيالٍ من الحرفيّين الموهوبين الذين طوّروا باستمرار مهاراتٍ وتقنياتٍ جديدة، حيث اتسعت معارفهم وخبراتهم لفَرضِ اتجاهات تخرق القواعد وتتخطاها.ف
ي فالي دو جو وسط جبال جورا السويسريّة، ابتكرت أوديمار بيغه الكثير من القطع المتميّزة التي تشهد على الحِرَفية العريقة التي يتمتع بها المصنع والتي توارثتها الأجيال، وتُجسّد روح التفكير المستقبلي التي تتميّز بها الدار.
تُشاركُ أوديمار بيغه شغفها ودرايتها مع عشّاق الساعات حول العالم من خلال لغة المشاعر، كما عقدت تبادلات ثرية في مجالات الممارسة الإبداعية، وقدّمت الرعاية والتشجيع لمُجتَمعٍ مُلهَم. أوديمار بيغه، Born in Le Brassus, raised around the world.
https://www.audemarspiguet.com
© Audemars Piguet 2022