Shakuntala devi .. numbers may be wrong but emotions don’t شاكونتالا ديفي.. الأرقام تُخطيء لكن العاطفة لا
( إقرأ المزيد للترجمة )
:View from Crowds seats \ Ola Samir
Numbers can make mistakes or change, but emotion no , especially motherhood’s emotion
A sublime message released by a film about the life story of the genius (Shkontala Devi) the world-famous Indian mathematician
Her character brilliantly led by Vidya Balan
Directed by: Anu Memon
The scenario: Anu Menon / Nyanika Mahatani / Ashita Moitra
actors : Sanya Maloltra / Amit Sadh / Gishu Sangupta
Produced by: Pearl Gill
Currently showing on Amazon
A story attract attention and achieve enjoyment when its details crowns beauty, spontaneous, fun, simplicity, and eminence of that genius, choose to live their lives on their own terms.
The film displays her autobiography unconventionally this type of films. so I haven’t seen a movie begins with the creation of a well-known scientist, then shows her rise in her field, then her death
The beginning, events and end of the movie all the time are unexpected , and it expose the gap between parents and children due to overwork, and no matter how genius is the mother who roams the world with her success, she may lack the intelligence sufficient to contain her daughter and suffers from excess in converting all details of life into mathematical calculations and numbers that she think will never be wrong
but in the end the movie conquers in a classy and beautiful way for that motherhood’s emotion never be wrong , and greater than any mental accounts, actions and reactions
One thing spoiled my joy of watching … Western songs and soundtracks, I don’t understand why Bollywood gave up the Indian melody that melted millions? Where is the sound of the sitar and its charm? Why the tone of sound and acting western? Why words describe Western feelings
The reason in this movie is not that the heroine lives in London. it becomes a feature in all Indian films, and not in very little
رؤية من مقاعد الجماهير \ علا سمير :
الأرقام يمكن أن تخطأ أو تتغير ، لكن العاطفة لا بالأخص عاطفة الأمومة .
رسالة سامية طرحها فيلم عن قصة حياة العبقرية ( شكونتالا ديفي ) عالمة الرياضيات الهندية ذات الشهرة العالمية
أدت شخصيتها ببراعة الاستثنائية فيديا بالان
اخراج : أنو مينون
السيناريو : أنو مينون \ نيانيكا مهاتاني \ اشيتا موإترا
شارك فيديا بالان البطولة : سانيا مالهولترا \ اميت ساده \ جيشو سانجوبتا
انتاج : بيرل جيل
يعرض حاليا على امازون
قصة كفيلة بجذب الإنتباه وتحقيق الاستمتاع عندما تتوالى التفاصيل التي يتوج جمالها عفوية ومرح وبساطة وانطلاق تلك العبقرية واختيارها أن تعيش حياتها بشروطها الخاصة .
الفيلم يعرض سيرتها الذاتية بشكل غير تقليدي لهذه النوعية من الأفلام فلم ارى فيلم يبدأ بنشأة لعالمة معروفة ثم يعرض صعودها في مجالها ، ثم وفاتها .
بداية الفيلم وأحداثه ونهايته طوال الوقت غير متوقعة ومخالفة للخيال ، و يتعرض للفجوة بين الآباء والآبناء التي يسببها الانغماس الشديد في العمل ، وان مهما كانت الأم عبقرية وتجوب العالم بنجاحها يمكن أن تكون تفتقر الذكاء الكافي لاحتواء ابنتها ، و تعاني من افراط في تحويل كل تفاصيل الحياة لحسابات رياضية وارقام تظن أنها لن تخطأ ، لكن أيضا الفيلم في النهاية ينتصر بشكل راقي وجميل لأن عاطفة الامومة هي التي لا تخطأ واكبر من اي حسابات عقلية وافعال وردود أفعال .
شئ واحد أفسد عليا متعة المشاهدة ، الاغاني والموسيقى التصويرية الغربية ، لا افهم لماذا تخلت بوليوود عن النغم الهندي الذي اذاب الملايين ؟ اين صوت السيتار وسحرها ؟ لماذا نبرة الصوت وروح الأداء غربية ؟ لماذا الكلمات ووصف المشاعر غربي ؟
وليس السبب في هذا الفيلم أن البطلة تعيش في لندن ، لقد أصبحت سمة في كل الافلام الهندية اللهم قليل جدا .
معلومات عن شاكونتالا الحقيقة :
” شاكونتالا ديفي ” طفلة هندية معجزة صاحبة موهبة فطرية في العمليات الحسابيةعلى الرغم أنها لم تستكمل تعليمها ، عٌرفت باسم الحاسوب الإنسان
وُلدت في 4 نوفمبر عام 1929 في عائلة فقيرة تعمل في السيرك ، لكنها لم تكن تقدم عروض استعراضية أو العاب كانت تقدم عروض رياضية بمعنى يسألها الحاضرون أسئلة حسابية وهي تقوم بالإجابة الصحيحة في ثواني معدودة
نظرا لموهبتها النادرة برزت في علم الرياضيات والفلك منذ ١٩٧٧ ، حيث قامت بحساب الجذر رقم 23 من رقم يزيد على المائة في خمسين ثانية فقط ، أي أسرع من أفضل حواسيب ذلك الوقت بما يعادل 12 ثانية.
وبعدها بثلاث سنوات تمكنت من حساب حاصل ضرب رقمين عشوائيين يتكون كلّ منهما من 13 رقماً وذلك في 28 ثانية فقط.
ولم تتوقف موهبة “ديفي” عند هذا الحد ، فقد كانت قادرة على معرفة اسم أي يوم من أيام القرن العشرين، بمجرد ذكر تاريخ ذلك اليوم أمامها.
دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية.
كتبت أيضا العديد من الروايات والنصوص التي تتعلق بالرياضيات.
تمكنت من جمع ثروة هائلة من خلال عملها في علم التنجيم.
توفيت عام ٢٠١٣ عن عمرٍ يناهز 83 عاماً